محمود
إذا كنت تعتقد أن كونك نجماً في الملعب صعب، فدعني أخبرك، أن يكون مدرباً أصعب بكثير! محمد صلاح انتقل من تسجيل الأهداف إلى إعطائك خطاباً حافزاً. عرفت أنه صار مدرباً عندما بدأ يرتدي البدلة بدلاً من القميص رقم 11!
محمود
تخيلوا المشهد: محمد صلاح يقف أمام اللاعبين، يتحدث عن التكتيكات، والكل ينظر إليه بعيني الإعجاب. لكن ثم يأتي اللاعب الصغير ويقول له: 'يا أستاذ محمد، هل يمكنك أن توقع لي على قميصي؟'! هذا هو الفرق بين النجم والمدرب، يا جماعة.
محمود
وبحق، كيف سأكون مدرباً وأنا لا أستطيع أن أقول 'لا' للاعبين؟ يطلبون مني أن أضعهم في التشكيلة الأساسية، وأنا أقول نعم! حتى صبحي بالفعل مدرباً، اللاعبون ما زالوا يعتقدون أني ألعب معهم!
محمود
الصحافة تطارد محمد صلاح في كل مكان! يخرج من النادي، وهاهم الصحفيون: 'يا أستاذ محمد، هل صحيح أنك تفكر في اعتزال كرة القدم؟'، وهو يرد: 'أعتزل؟ لا، أنا أعتزل الاستحمام لمدة أسبوع!'
محمود
واحد منهم سأله: 'ما رأيك في الخروج مع فتاة من الجماهير؟'! محمد صلاح رد بسرعة: 'أنا أخرج مع الكرة، ليس مع الجماهير!' الجمهور كان يضحك بصوت عالٍ.
محمود
وأحياناً، أسئلتهم تكون غريبة جداً! 'يا أستاذ محمد، هل مررت بالضيق النفسي بسبب فرص التسجيل؟'، وماذا فعل محمد صلاح؟ ضحك وقال: 'أنا أضيق نفسي أكثر عندما أضيع هدف سهل!' الجمهور ما زال يتذكر هذا الكامب!
محمود
الجماهير، يا صديقي، هي حياتك وموتك. تخيلوا محمد صلاح يقف في المدرجات، والجماهير تهتف له. لكن أحدهم قال له: 'يا محمد، كيف ستتعامل مع الجماهير إذا خسرت المباراة؟'، فرد محمد: 'سأقول لهم أن الكرة كانت تريد أن تدخل المرمى، لكنها خافت من الحارس!' الجمهور كان يضحك حتى البكاء.
محمود
واحد من الجماهير قال له: 'يا أستاذ محمد، كيف تتعامل مع اللاعبين الذين ينتقدونك؟'، فرد محمد: 'أقول لهم، إن كنتم تعتقدون أنني ألعب سيء، فلماذا لا تلعبون أنتم بدلاً مني؟'! اللاعبون ما زالوا يفكرون في هذا الرد.
محمود
وأحياناً، يواجه محمد صلاح أسئلة غريبة من الجماهير. 'يا أستاذ محمد، هل يمكنك أن تطلب من الكرة أن تدخل المرمى؟'، فرد محمد: 'أطلب منها، لكن الكرة تقول لي: 'أنا أريد أن أدخل، لكن الحارس يرفض!' الجمهور كان يضحك حتى البكاء.
محمود
تدرب محمد صلاح على تدريب الأطفال! تخيلوا المشهد: محمد صلاح يقف أمام مجموعة من الأطفال الصغار، يحاول أن يشرح لهم التكتيكات. لكن الأطفال يسألونه: 'يا أستاذ محمد، كيف تتعامل مع الحارس؟'، فرد محمد: 'أقول له، إن كنت تريد أن تأكل الحلوى، فدع الكرة تدخل المرمى!' الأطفال ما زالوا يتذكرون هذا اليوم.
محمود
واحد من الأطفال سأله: 'يا أستاذ محمد، هل يمكنك أن تلعب معنا في الفرقة؟'، فرد محمد: 'أنا ألعب معكم، لكن يجب أن تكونوا جاهزين لخسارة المباراة!' الأطفال ضحكوا بصوت عالٍ.
محمود
واحد من الأطفال سأله: 'يا أستاذ محمد، ما رأيك في الكرة التي تلعبها؟'، فرد محمد: 'الكرة تلعب معي، وليس العكس!' الأطفال ما زالوا يتذكرون هذا الرد حتى اليوم.
محمود
محمد صلاح انتقل إلى عالم التكنولوجيا في التدريب! يستخدم الفيديو لشرح التكتيكات، لكنه واجه مشكلة: 'يا أستاذ محمد، هل يمكنك أن تشرح لنا التكتيكات دون الفيديو؟'، فرد محمد: 'أنا أحاول، لكن اللاعبون يشكون أنني ألعب الفيديو بدلاً من كرة القدم!' الجمهور كان يضحك بصوت عالٍ.
محمود
واحد من اللاعبين سأله: 'يا أستاذ محمد، هل يمكنك أن تشرح لنا التكتيكات بالطريقة القديمة؟'، فرد محمد: 'أنا أحاول، لكن اللاعبون يشكون أنني ألعب الفيديو بدلاً من كرة القدم!' الجمهور كان يضحك بصوت عالٍ.
محمود
واحد من اللاعبين سأله: 'يا أستاذ محمد، هل يمكنك أن تشرح لنا التكتيكات بالطريقة القديمة؟'، فرد محمد: 'أنا أحاول، لكن اللاعبون يشكون أنني ألعب الفيديو بدلاً من كرة القدم!' الجمهور كان يضحك بصوت عالٍ.
محمود
الفضائح الصحفية لا تنتهي مع محمد صلاح! يكتبون عنه كل شيء، من الهدف الذي فاته إلى الطبق الذي أكله في العشاء. أحدهم كتب: 'محمد صلاح يفكر في اعتزال الكرة بسبب الهدف الذي فاته في المباراة الأخيرة!'، فرد محمد: 'أنا أفكر في اعتزال القراءة!' الجمهور كان يضحك بصوت عالٍ.
محمود
واحد من الصحفيين كتب: 'محمد صلاح يفكر في الانتقال إلى نادٍ آخر بسبب الخلافات مع المدرب!'، فرد محمد: 'أنا أفكر في الانتقال إلى النادي المجاور، وهو نادي القهوة!' الجمهور كان يضحك بصوت عالٍ.
محمود
واحد من الصحفيين كتب: 'محمد صلاح يفكر في الإعتزال بسبب الضغط الجماهيري!'، فرد محمد: 'أنا أفكر في الإعتزال، لكن أحتاج إلى جماهير تدربني على اللعب بدون ضغط!' الجمهور كان يضحك بصوت عالٍ.
محمود
محمد صلاح تكيف مع دور المدرب بسرعة، لكنه واجه بعض الصعوبات. أحدهم سأله: 'يا أستاذ محمد، كيف تتعامل مع اللاعبين الذين لا يستمعون إليك؟'، فرد محمد: 'أقول لهم، إن كنتم لا تستمعون إلي، فسنلعب مباراة بدون حكم!' اللاعبون ما زالوا يتذكرون هذا التهديد.
محمود
واحد من اللاعبين سأله: 'يا أستاذ محمد، كيف تتعامل مع اللاعبين الذين يتأخرون في التدريب؟'، فرد محمد: 'أقول لهم، إن كنتم تعتقدون أن الوقت ليس مهم، فسنتدرب على السرعة!' اللاعبون ما زالوا يتذكرون هذا التهديد.
محمود
واحد من اللاعبين سأله: 'يا أستاذ محمد، كيف تتعامل مع اللاعبين الذين يشكون من الإرهاق؟'، فرد محمد: 'أقول لهم، إن كنتم تعتقدون أن الإرهاق هو مشكلة، فسنتدرب على النوم في الملعب!' اللاعبون ما زالوا يتذكرون هذا التهديد.
محمود
محمد صلاح واجه تحدياً في التعامل مع اللاعبين الجدد. أحدهم سأله: 'يا أستاذ محمد، كيف تتعامل مع اللاعبين الجدد؟'، فرد محمد: 'أقول لهم، إن كنتم تعتقدون أن اللعب معنا سهل، فسنتدرب على اللعب ضد أنفسنا!' اللاعبون ما زالوا يتذكرون هذا التهديد.
محمود
واحد من اللاعبين الجدد سأله: 'يا أستاذ محمد، كيف أتعامل مع الضغط الجماهيري؟'، فرد محمد: 'أقول لك، إن كنت تعتقد أن الضغط الجماهيري هو مشكلة، فسنتدرب على اللعب بدون جماهير!' اللاعبون ما زالوا يتذكرون هذا التهديد.
محمود
واحد من اللاعبين الجدد سأله: 'يا أستاذ محمد، كيف أتعامل مع اللاعبين الذين يشكون من الإرهاق؟'، فرد محمد: 'أقول لهم، إن كنتم تعتقدون أن الإرهاق هو مشكلة، فسنتدرب على النوم في الملعب!' اللاعبون ما زالوا يتذ
محمود
كوميديان